التسميات

افلام وثائقية تاريخية (3) افلام وثائقية عن الحشرات (1) افلام وثائقية عن السيارات وصناعتها (3) افلام وثائقية مترجمة للعربية (4) تحميل افلام عن الحيوانات (2) تحميل افلام وثائقية عربية (6) تحميل افلام وثائقية علمية (7) تحميل افلام وثائقية من سلسلة مصانع عملاقة (1) تحميل افلام وثائقية من قناة الجزيرة الوثائقية (8) تحميل أفلام وثائقية من قناة ديسكفري discovery (1) تحميل افلام وثائقية من قناة ناشيونال جيوغرافيك ابوظبي (21) تحميل افلام وثائقية من قناة bbc (4) تحميل سلسلة افلام كيف تصنع الاشياء how its made (1) تحميل سلسلة افلام مملكة الغابة الوثائقية (2) تحميل سلسلة الافلام الوثائقية برامج عملاقة (3) تحميل سلسلة الافلام الوثائقية مدمرات ثائرة (5) تحميل سلسلة الافلام الوثائقية مشاريع عملاقةمن قناة ناشيونال جيوغرافيك ابوظبي (1) تحميل سلسلة الافلام الوثائقية مصانع عملاقة (1) تحميل سلسلة الافلام الوثائقية هندسة عملاقة او برامج هندسية عملاقة (1) سلسلة افلام خلق ليفترس للتحميل (9)
المدينة الوثائقية
لتحميل الافلام الوثائقية

الجمعة، 7 يناير 2011

تحميل الفيلم الوثائقي الرجل العقل من قناة الجزيرة الوثائقية

العقل

هو مصطلح يستعمل، عادة، لوصف الوظائف العليا للدماغ البشري.خاصة تلك الوظائف التي يكون فيها الإنسان واعيا بشكل شخصي مثل : الشخصية، التفكير، الجدل، الذاكرة، الذكاء، وحتى الانفعال العاطفي يعدها البعض ضمن وظائف العقل.

و رغم وجود فصائل حيوانية أخرى تمتلك بعض القابيات العقلية، إلا أن مصطلح العقل عادة يقصد به المتعلق بالبشر فقط. كما أنه يستعمل أحيانا لوصف قوى خارقه، غير بشرية، أو ما وراء طبيعية.


النظريات التي تبحث في العقل، ما هو وكيف يعمل، تعود تاريخيا إلى عهد أفلاطون وأرسطو وغيرهما من الفلاسفة الإغريق. النظريات ما قبل العلمية وجدت جذورها في اللاهوت والفكر الديني عموما. وركزت على العلاقة بين العقل، والروح (أو الجوهر الإلهي المفترض للذات الإنسانية). أما النظريات العلمية الحديثة فهي تعتبر العقل ظاهرة تتعلق بعلم النفس. وغالبا ما يستخدم هذا المصطلح بترادف مع مصطلح الوعي. السؤال عن أي جزء أو اي صفة من الإنسان يساهم في تكوين العقل لا يزال محل خلاف. هناك البعض يرى ان الوظائف العليا فقط (التفكير والذاكرة بشكل خاص) وحدها هي التي تكون العقل. بينما الوظائف الأخرى مثل الحب والكره والفرح تكون "بدائية" و" شخصية" وبالتالي لا تكون العقل.بينما يرفض آخرون هذا الطرح، ويرون ان الجوانب العقلانية والعاطفية من الشخصية الإنسانية لا يمكن فصلها بسهولة.و انها يجب أن تؤخذ كوحدة واحدة. في الاستعمال الشعبي الشائع، العقل، يخلط عادة مع التفكير.و عادة ما يكون " عقلك" حوارا داخليا مع نفسك...


من أهم مساندي الرؤية الجوهرية كان جورج بيركلي في القرن الثامن العشر الميلادي، الذي كان فيلسوفا واسقفا انجليكانيا، ادعى بيركلي انه لا يوجد شيء اسمه مادة على الإطلاق.و ما يراه البشر ويعتبرونه عالمهم المادي لا يعدو ان يكون مجرد فكرة في عقل الله.و هكذا فأن العقل البشري لا يعدو ان يكون بيانا للروح. قلة من فلاسفة اليوم يمتلكون هذه الرؤية المتطرفة، لكن فكرة ان العقل الإنساني، هو جوهر، وهو أكثر علوا ورقيا من مجرد وظائف دماغية، لا تزال مقبولة بشكل واسع.

آراء بيركلي هوجمت، وفي نظر الكثيرين نسفت تماما، من قبل توماس هنري هكسلي، وهو عالم أحياء وتلميذ لداروين، عاش في القرن التاسع عشر الميلادي. وافق هكسلي أن ظاهرة العقل مميزة في طبيعتها، ولكنه أصر على أنها لا يمكن أن تفهم إلا على ضوء علاقتها بالدماغ. سار هكسلي وراء تقليد في الفكر المادي البريطاني يعود إلى توماس هوبز، الذي جادل في القرن السابع عشر، إن الفعاليات العقلية كلها محض فيزيائية في حقيقتها، رغم أن المعلومات الإحيائية – التشريحية في عصره، لم يكن لها أن تدعم مقولته، أو توضح ما هو الأساس الفيزيائي لهذه الفعاليات العقلية. هكسلي جمع بين هوبز وداروين ليقدم رؤية حديثة (بمقاييس عصره) للرؤية الوظيفية أو المادية.

آراء هكسلي دعمت بالتقدم المستمر للمعارف الإحيائية عن وظائف الدماغ. مذهب هكسلي العقلاني هذا ،جوبه لاحقا، في أوئل القرن العشرين من قبل سيغموند فرويد، الذي طور نظرية العقل اللاواعي، والذي ذهب إلى أن العمليات العقلية التي يؤديها الأفراد بوعيهم تشكل جزءا بسيطا جداً من الفعالية العقلية التي تؤديها أدمغتهم. كانت الفرويدية، بمعنى ما، أحياء للمذهب الجوهري للعقل، ولو تغطي بغطاء علمي.

فرويد لم ينكر، بأي حال من الأحوال، أن العقل، كان وظيفة دماغية، لكنه كان يرى أن العقل، كعقل، كان يملك عقلا خاصا به، لسنا واعين به، ولا يمكن التحكم به، كما لا يمكن الدخول إليه إلا عن طريق التحليل النفسي (خاصة، حسب فرويد، عبر تحليل الأحلام). رغم أن نظرية فرويد في العقل اللاواعي مستحيلة على البرهنة تجريبيا، الا انها قبلت بشكل واسع، واثرت بشكل كبير على الفهم الشعبي الرائج للعقل. لاحقا وفي عام 1979، اعتبر العقل، من قبل دوغلاس هوفستداتر، كظاهرة إحيائية وسيبيرنيطيقية، تبزغ من الشبكة العصبية للدماغ. نشوء مفهوم الذكاء الاصطناعي، اثر كثيرا على مفهوم العقل والجدل حوله, فلو كان العقل فعلا منفصل عن الدماغ، أو أعلى منه ،لما استطاعت اي آلة مهما بلغ تعقيدها، ان تشكل عقلا. وعلى الجانب الاخر، لو كان العقل مجرد تراكم وظائف دماغية، لصار من الممكن ولو نظريا، تكوين آلة مع عقل. الدراسات الحديثة التي تبحث في مفهوم العقل، تربط بين دراسة الشبكات العصبية، وعلم النفس، علم الأحياء الخلوي والجزيئي، علم الاجتماع، تاريخ العلم، والألسنية.











Mind (pronounced /?ma?nd/) is the aspect of intellect and consciousness experienced as combinations of thought, perception, memory, emotion, will, and imagination, including all unconscious cognitive processes. The term is often used to refer, by implication, to the thought processes of reason. Mind manifests itself subjectively as a stream of consciousness.

Theories of mind and its function are numerous. Earliest recorded speculations are from the likes of Zoroaster, the Buddha, Plato, Aristotle, Adi Shankara and other ancient Greek, Indian and, later, Islamic philosophers. Pre-scientific theories grounded in theology concentrated on the supposed relationship between the mind and the soul, a human's supernatural, divine or god-given essence.

Which attributes make up the mind is much debated. Some psychologists argue that only the higher intellectual functions constitute mind, particularly reason and memory. In this view the emotions—love, hate, fear, joy—are more primitive or subjective in nature and should be seen as different from the mind as such. Others argue that various rational and emotional states cannot be so separated, that they are of the same nature and origin, and should therefore be considered all part of what we call the mind.

In popular usage mind is frequently synonymous with thought: the private conversation with ourselves that we carry on "inside our heads." Thus we "make up our minds," "change our minds" or are "of two minds" about something. One of the key attributes of the mind in this sense is that it is a private sphere to which no one but the owner has access. No one else can "know our mind." They can only interpret what we consciously or unconsciously communicate.


للتحميل بحجم 700 ميجا من ميجاابلود




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق